A REVIEW OF تأثير الألوان على الذاكرة

A Review Of تأثير الألوان على الذاكرة

A Review Of تأثير الألوان على الذاكرة

Blog Article



قبل اتخاذ القرار النهائي، من المفيد اختبار الألوان المُختارة في سياقات متعددة لضمان أنها تعكس روح العلامة التجارية بشكل فعّال.

قد تفضل الشركات الناشئة والمتاجر الصغيرة استخدام درجات الألوان الدافئة لجذب العملاء وإضفاء شعور بالانتماء والثقة.

قدرة هذه الألوان على إثارة العواطف والاهتمام تجعلها خيارًا قويًا للشعارات التي تسعى لأن تكون فعالة وملفتة للنظر وسط الزحام.

يمكن أن يؤثر السياق الذي سيتم فيه استخدام التصميم الجرافيكي الخاص بك أيضًا على اختيارات الألوان. على سبيل المثال:

من الضروري فهم الجمهور المستهدف عند اختيار قيم الصبغية. تختلف تفضيلات الألوان من ثقافة إلى أخرى ومن فئة عمرية إلى أخرى.

للألوان تأثيرات إيجابية على بعض حالات العنف لدى الأطفال؛ فقد أظهرت الدراسات التي أجريت على أطفال يعانون من مشاكل نفسية، أن تغيير ألوان المنزل من الزاهية والصارخة إلى درجات الأزرق الباردة، يسهم في تحسين سلوك هؤلاء الأطفال. وكلما كان الطفل صغيرًا في السن، كان الأثر المهدئ له أسرع مفعولاً.

يجب أن يتماشى اختيار الألوان مع تفضيلات واحتياجات الجمهور المستهدف. مثلاً، الألوان الزاهية والجريئة قد تكون أكثر جذابية للشباب، بينما الألوان الغامقة والأكثر تحفظاً قد تكون مفضلة للفئات العمرية الأكبر.

يُفضل استخدام ألوان تتناسق مع هوية العلامة التجارية، بحيث يسهل على الجمهور ربطها بالمنتج أو الخدمة.

سيكولوجية الألوان في التعليم: كيف تؤثر الألوان على تعلم الطلاب ونفسياتهم

اللون في اللغة هو الصفة التي تطلق على الجسم من السواد أو البياض أو غيرها من الألوان، أمّا علماء الطبيعة فعرّفوها على أنّها ظاهرة فيزيائية تنتج عن تحليل اللون الأبيض، حيث وجد نيوتن أنّ الضوء الأبيض يتحلل إلى عدّة ألوان (ألوان الطيف)، كما أنّ الضوء هو أصل اللون، ويُعدّ اللون أحد أنواع التأثيرات الفسيولوجية التي تخص وظائف شبكية العين في الاستجابة للضوء الملون، لتصل الصورة إلى الدماغ ثمّ يتمّ ترجمتها وإدراكها، والإحساس بها بواسطة الجهاز العصبي لدى الكائنات الحية، ويهتم بالألون بشكل واضح وكبير الفنانون التشكيليون والعاملون في المطابع، ومجالات الصباغة، وإنتاج الألوان للاستعمالات المختلفة.[٩][١٠]

يُعدّ علم النفس فرعاً من فروع العلوم المعروفة التي تختص بدراسة تأثير الألوان على الدماغ، بحيث يمكن صنع القرارات من خلال جوانب متعددة في المجتمع؛ كالصناعات، والتجارة، والدعاية، والإعلان، حيث يرتبط كل لون برد فعل خاص في الدماغ، فمثلاً عند اختيار فستان لإحدى الحفلات أو شراء الهدايا، فغالباً ما تُتخذ قرارات فورية تستند إلى اللون، ومن هنا يتمّ الاعتماد على الألوان لتسويق العلامات التجارية بفاعلية وإقناع العميل بها والتأثير على قراراته، ومن الناحية الفسيولوجية كشفت الاستجابات العاطفية أنّ الألوان الدافئة لها دور فعّال في إثارة الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو الوهن العصبي أو زيادة في حركات الجهاز التنفسي أو تواتر وميض العين، وتُؤدّي الألوان الباردة إلى ردود فعل عكسية، حيث أظهرت دراسات بأنّها قد تكون فعّالة كمسكن للألم في حالات التوتر والقلق، وفي تخفيف تشنجات العضلات، وتفيد كذلك في حالات الأرق.[١٣][١٤]

تم العثور على البرتقالي بين الأحمر والأصفر نور الامارات على طيف الضوء المرئي. يُعتقد أنه يرمز إلى الصفات التي هي مزيج من اللون الأحمر عالي الطاقة واللون المتفائل عاطفياً باللون الأصفر. يرتبط اللون البرتقالي بالدفء والحماس والتشجيع.

لاختيار الألوان التي تعكس روح العلامة التجارية بفعالية، يجب أولاً فهم هوية العلامة وقيمها الأساسية. هل العلامة التجارية ترغب في نقل الابتكار والتطوير، أم الثبات والمصداقية؟ تحديد هذه الهوية يُساعد في اختيار الألوان التي تتناغم مع رسالة العلامة التجارية.

• التحفيز والرغبة: يثير شعورًا بالإثارة العاطفية أو الجسدية، وقد يُستخدم في الإعلانات لجذب الانتباه.

Report this page